September 18, 2021

أخطاء تاريخية للويانى كان ضحيتها الشعب

عملية “تشريح الجثة” إجراء مهم من نواحي متعددة. ها هي الجبهة الشعبية لتحرير تقراي التي أبصرت النور في فبراير 1975، وبدأت النضال من أجل حقوق شعب تقراي، تذهب الى مزبلة التاريخ في عامها الـ 46، بعد ان افسدت الكثير
وهو أمر يدعو للحزن، كيف لا وشعب تقراي عقد آمال على هذا التنظيم
بأنه “سيحقق تطلعاته ويجعلها واقعا” وضحى وبذل من أجل ذلك الآلاف من
أبناءه. ولكن لم يكن نضج قيادة الويانى بمستوى ألهداف والتضحيات الغالية التي
بذلت من أجله. ورغم ذلك فإن شعب تقراي باق وإن تلاشت الوياني
ورغم ذلك فإن شعب تقراي باق وإن تلاشت الويانى،فتطلعاته وفرصه لن تزول بسقوطها. وفي هذا السياق فمن الواجب على كل الشعوب الاثيوبية عامة، والسياسيين على وجه الخصوص استلهام الدروس ون الاخطاء الاستراتيجية التي أدت بالوياني الى مزبلة التاريخ.
ونذكر هنا بعض ألاخطاء الكبيرة والبارزة – وهي كثيرة – التي عجلت بسقوط
الويانى :
1 ـــ كان الهدف المبعثر ما بين الجمهورية الحرة والمساواة بين إلاثنيات الذي أعلنته

download

Latest Articles

Conversation with Ceramic SculptorNasser Abdelwasie

ሓጺር ታሪኽ ሕጋዊ መኸተ ህዝቢ ኤርትራ ብኣጋጣሚ ዝኽሪ...

ንልክዕ መረዳእታ